Featured Video

الاثنين، 24 مارس 2014

نظرية الإسلام السياسية

                               أسس ومبادئ نظرية الإسلام السياسية[1]

(الحلقة الأولى)
في حكمة ظاهرة فرض الإسلام نظرية سياسية سهلة الاستيعاب والتطبيق، رغم عمقها الفكري ومكاسبها غير المتناهية. ففي ائتمان كامل للأمة والجماعة أطلق الله سبحانه وتعالى كل شأن ولاية الأمر في الدولة الإسلامية من بعد الرسول صلى الله عليه وسلم، لشورى المسلمين كشرط وحيد وفريضة دينية مؤكدة بنص آية الشورى قال تعالى: [[وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ]][2]، حيث إن أمرهم تعني كل شؤون إمارتهم وسياستها، وبينهم تعني كلهم بلا تمييز. علماً بأن المشاركة في مسار وفعاليات هذه الفريضة واجب إسلامي لا يمكن تجاوزه، لأنها أمانة لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: [[المُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ]][3]. وهذا يقطع الطريق أمام كل من يقول بأن الشورى معلمة وليست ملزمة، فشورى المسلمين في السلطة والحكم في الإسلام فريضة لازمة بنص القرآن الكريم، ومشاركة المسلمين في مسارها أمانة واجبة الأداء بنص الحديث.
وبهذا التفويض للجمهور - المنفعل بقيم الدين وهديه – لاختيار ولاية الأمر الإسلامية من بعد الرسول صلى الله عليه وسلم ثم فرض المشاركة السياسية على كل مسلم ومسلمة في هذا الاختيار، يكون الإسلام في خطوة إدارية متقدمة قد أطلق سلطة القرار والحكم في الدولة الإسلامية لكل المسلمين يبايعون من يتولى أمرهم تحت شروط هي دستور ملزم للجميع – أكرر يبايعون من يتولى أمرهم تحت شروط هي دستور ملزم للجميع – وهكذا يشترك المسلمين بمختلف توجهاتهم وخلفياتهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في إدارة أمرهم. ومعلوم للدارسين للعلوم السياسية اليوم إن نتيجة مثل هذه التفاعلات السياسية في الأمة، هو اكتساب عقل جمعي يزيد وينقص بحسب ثراء وفقر مكونات الأمة البشرية وثقافتها وتشربها للقيم والمبادئ السامية. علماً بأن هذا العقل الجمعي ينمو إذا كانت أسس انتخاب القائمين على ولاية الأمر تستند على الكفاءة والمقدرة على الإنجاز، ويضمحل إن كانت أسس الانتخاب تستند على المكانة الاجتماعية أو الاقتصادية أو الدينية.
هذا وقد دعم الله سبحانه وتعالى هذا التفويض وجعل طاعة من تنتخبه الأمة لولاية أمرها من طاعته جل شأنه قال تعالى: [[يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ]][4]، لاحظ طاعة أولي الأمر منكم وليس من السابقين. وكذلك دعم الرسول صلى الله عليه وسلم قرار هذه الشرعية وجعله سنة كسنته بنص الحديث: [[فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة]][5]. من دون تحديد في الحديث لعدد الخلفاء الراشدين أو زمن للخلافة الراشدة. وهذا دليل واضح على أن ولاية الأمر الشرعية المنتخبة من قبل المسلمين في أي زمان وأي مكان، طاعتها من طاعة الله سبحانه وتعالى، وقرارها سنة كسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
عليه فولاية الأمر الشرعية المنتخبة بالشورى هي المرجعية العليا الوحيدة - أكرر المرجعية العليا الوحيدة - للأمة الإسلامية في التشريع وصنع القرار والفصل في المسائل الفقهية والدنيوية كل بحسب طبيعته، فتأخذ بالشريعة في الدين لقوله تعالى: [[شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحاً وَالَّذِيۤ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ]][6]. وتأخذ بالتراكم والتجديد على شرط من بايعها لولاية الأمر [السلطة والحكم] لقوله تعالى: [[وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ]][7]. دون قيد أو شرط أو ثوابت مما يعني خلافة متكاملة الأركان للرسول صلى الله عليه وسلم، مبايعة تحت شرط الجمهور الذي فوضه الله سبحانه وتعالى لإدارة إمارته بالكامل، والشرط هنا مكتوب أو غير مكتوب يكون دستوراً صلاحيته بيد جمهور المسلمين عبر الاستفتاء ويحدد منهج وصلاحيات سلطات ولاية الأمر ويحدد آمادها مما يضمن استمرارية مراقبة وتوجيه ولاية الأمر بعد انتخابها من قبل الجمهور.




[1] ) عن كتاب (الشورى في إدارة المجتمع المسلم وسياسته)- أ/ محمد مكي عثمان أزرق
[2] / سورة الشورى الآية 38
2/ مسند الإمام احمد 21983 - الترمذي  2901 ، [كل الأحاديث من برامج العريس الإسلامية]
[4] / سورة النساء الآية 59
[5] / مسند الإمام أحمد 16818.
[6] / سورة الشورى الآية 13
[7] / سورة الشورى الآية 38

من أنواع التماسك النصي

من أنواع التماسك النصي
(التكرار , الضمير , العطف )

أ. م مراد حميد عبد الله
جامعة البصرة – كلية الآداب – قسم اللغه العربية
من أنــــــواع التماســــــك النــــــــصي (التكرار , الضمير , العطف ) :
مدخل:
لعل من أبرز ما يميز النص بشكل عام هو تناسق بنيته الشكلية(Formal structure)، فالنص اللغوي كما هو معروف مركب من عدة كلمات متراصة في فقرات لتجعل من النص وحدة واحدة محكومة بقوانين بناء تماسكية ، فحين نلاحظ غياب أحد هذه القوانين أو الخصائص المميزة – وهو ما يمكن أن نسميها بوسائل التناسق (Cohesive ties) – فأننا نجد النص  المقروء أو المسموع مجرد كلمات مصفوفة بعضها إلى جنب بعض من دون أن تنتج دلالة ، لذا فقد توجه الباحثان إلى الوقوف على أنواع تم تحديدها من هذه الوسائل التماسكية أو الربطية طبقا للتتبع الخطي داخل النص ولتكون  مدار البحث والتمحيص ، فما كان اختيارنا إلا ان وقع على ثلاث من هذه الوسائل وهي ( التكرار – الضمير – العطف ) لما تشكله هذه الأنواع من أهمية كبرى في تناسق الترابط البنائي ( (Structural Correlationبين الكلمات ، والبناء الترابطي هو علاقات سياقية تربط بين عناصر سابقة ولاحقة وهذا ما أسميناه بالتناسق الفني .
لقد اتجه الباحثان في دراستهما هذه إلى الوقوف عند كل نوع من هذه الأنواع التي تم تحديدها ودراستها ،ومن ثمَّ تم تطبيقها على نصوص مختارة من النص السماوي (القرآن الكريم) لتكون بذلك – الدراسة - جامعة بين الجانب النظري والجانب التطبيقي ، فالقران تحكمه روابط كثيرة وبه من الإعجاز البياني الشيء الكثير ، فكان مجالا خصبا لتطبيق الأنواع التي اخترناها في هذه الدراسة ( التكرار – الضمير – العطف )


-          التماسك النصي( المفهوم ، الأهمية ، والأنواع)
-          مفهوم التماسك :


       تُكوَّن بنية الخطاب الشكلية من مجموع الكلمات المستقلة بذاتها، فنظام الكتابة في العربية
يحكمه نظام التقطيع النصي(Textual Partition System ) المستقل بعضه عن بعضٍ – أي كلمات متباعدة تركب وفق نظام البناء العام- وتتخذ لها ترتيباً أفقيا مما يجعل النص اللغوي يعتمد بعضه على بعضٍ في الوصول إلى الدلالة النهائية، بمعنى أن العناصر اللغوية تتداعى في طلب عناصر أخرى وتكوِّن معها نصاً يفيد المخاطب دلالةً وإعلاما بأمر معين، فلا بدَّ من وجود نظام داخلي يحكم هذا الترتيب من حيث كيفية تناسقها وكيفية تحديد نوع الرابط الذي يقوم بدور أساسي في وصول النص إلى غايته الدلالية بإعلام المخاطب أمرا معيناً على شكل سلسلة كلامية متكونة من عناصر لغوية ثم من جمل مركبة أو من فقرات و نصوص.
        يهدف المتكلم ((الباث)) عند تشكيل نص لغوي إلى إرسال رسالة قد تحتوي هذه الرسالة على معلومة يجهلها المخاطب أو ينكرها، وهو ما عرف عند اللغويين والبلاغيين بالأسلوب الخبري وقد تعبر تلك الرسالة عن انفعال أو شعور القائل تجاه أمر معين، وهو ما يوضحه المخطط الآتي(1):
الآتي(1):
                         م  قطع لغوي 1   خصائص مميزة                                              
                                                                       كل موحد           نص                قارى
المرسل                                                                                                      
                                     ؟
             مقطع لغوي 2             جمل غير مترابطة             لا نص           لا قارى
                         ؟
        فغياب الخصائص المميزة أو وسائل التناسق –كما يسميها الباحث - في داخل النص المقروء أو المسموع تجعله مهترءاً- مجرد كلمات لا  يحكمها نظام داخلي ((فليس معنى الجملة مجموع المفردات التي تتألف منها بل هو حصيلة تركيب هذه المفردات في نمط معين حسب قواعد لغوية محددة))(2)، فمن الضروري أن تتوفر وسائل أو عناصر تساهم في بناء الترابط البنائي بين الكلمات وهذا يتوقف على أن يكون  للكلمات في داخل التركيب علاقات سياقية تربط بين عناصـــــــــــر سابقــــــــــة ولاحقــــــــــة وهــــذا

 ما يــــــــــسمى بالتــــــــــــماسك النصــــــــــــــي     
    (Textual Coherence)  أو التناسق الفني للكلمات ((فالتناسق يعني تتابع الألفاظ وتداعيها وتولد اللفظة من غيرها ... إن المعاني تبعثها الألفاظ إلى الوجود في صيغة تعبيرية وتثبت معالمها بجلاء ووضوح الوحدة التركيبية التي تقوم على أساس النظم وتدع المعاني متداعية واحدة تلو الأخرى... فالتناسق بين المعاني يعني الاستجابة الفنية للعمل الفكري والنفسي))(3)
    فالتناسق يحكمه مستويان:
   أحدهما: إفراد الكلمات التي يجب أن تنساب وتتناسق صوتياً وموسيقياً وإبعاد كل ما يخل بذلك.
   وثانيهما: تناسق المعنى الدلالي من حيث التسلسل الزمني أو الحدثي لتركيب الجمل. وهذان المستويان لا ينفك أحدهما عن الآخر، فمن اجل إنشاء نص متماسك وقوي يجب توفر هذين الشرطين، فالتماسك في مفهوم أهل اللغة هو الشد أو الربط فـ((المُسْكُ و المُسْكةُ  ما يمسك الأبدان من الطعام والشراب، وقيل ما يتبلغ به منهما، وتقول أمسك يمسك إمساكا، وفي حديث ابن أبي هالة في صفة النبي(r): بادنٌ متماسكٌ أراد أنه مع بدانته متماسك اللحم ليس بمسترخيه ولا منفضجه أي انه معتدل الخلق كأن أعضاءه يمسك بعضها بعضاً))(4)
        وقد يستبدل التماسك في اللغة بالربط لاتحادهما وإمكانية إبدال أحدهما مكان الآخر، فالربط في اللغة من ((رَبَطَ الشيء يربطه ويربطه ربطاً فهو مربوط ورَبِيط شدَّه))(5)، حتى إننا نقول في تعريفنا للتماسك أحيانا بأنه ربط الكلمات بعضها مع بعض حتى تكون نسيجاً متلاحماً من الكلمات تحكمه علاقات لفظية ومعنوية، فهو (( مجموعة من العلاقات اللفظية أو الدلالية بين أجزاء النص إذ تلتحم هذه الأجزاء ويتماسك بعضها مع بعض بحيث إذا غاب هذا الالتحام ظهر النص وكأنه أشلاء ممزقة لا رابط بينها))(6) لذا يجب أن نركز في دراستنا هذه على مواضع التماسك بين الجمل داخل الخطاب والعناية بمراكز الربط في التركيب، وهذه الروابط ما هي إلا علامات على علاقات الربط الخطي في الجمل.

-          أهمية التماسك النصي :
   نستطيع أن نحصر أهمية التماسك في أمور منها (7) :
1-      الإفادة
2-      الوضوح
3-      أمن اللبس
4-      عدم الخلط أو ثبات عناصر الجملة.


   إذ من خلال ذلك يمكننا أن نعد التماسك النصي داخل الخطاب من ((عوامل استقرار النص ورسوخه ومن ثم تتضح أهميته في تحقيق استقرار النص بمعنى عدم تشبث الدلالات الواردة في الجمل المكونة للنص))(8)، وعليه يمكن الاستناد إلى أن أغلب التعابير العربية – ومن ضمنها كلام Q ) (U بوصفه أعلى مراتب التعبير- يحكمه هذا المبدأ إذ نجد الكلمات ترتبط الواحدة بالأخرى وتدعوها إليها، فغالباً ما نجد في النص القرآني– على سبيل المثال لا الحصر- الصلاة مقرونة بالزكاة، والفحشاء بالمنكر، فمن المستحيل اقتران لفظ (الأمر بالمعروف) بلفظ (الخمر)، فالصلاة يدعو حقلها الدلالي مجموعة من الألفاظ ويرفض أخرى (9)، والسؤال الذي يُطرَح هنا هو: ما هي الصفات التي تحدد تماسك النص لغوياً؟
 إننا ندرك مدى ترابط النص أو تماسكه عبر عوامل داخلية وأخرى خارجية (تتمثل بالمتكلم والمخاطب والبيئة المحيطة بالكلام)، فالرسالة التي يطلقها شخص ما تحمل كل خبراته الماضية والحاضرة فضلاً عن بنائها القواعدي المتماسك إذ تحتوي كل جملة من جمل هذه الرسالة على رابطة أو أكثر يربطها بما يسبقها أو ما يلحقها (10)، ولذا يجب أن تكون هذه الجمل مترابطة فيما بينها لكي تكوِّن نصاً متماسكاً (11)، وهي تنشأ وسط حدث تواصلي خاص يؤثر في تحديد دلالة النص إذ أن ((كثيراً ما يؤدي ظهور قول واحد في سياقين مختلفين إلى تأويلين مختلفين)) (12)
        والمتلقي بوصفه مشاركاً في إنتاج دلالة النص - لأنه في الأساس لم يكتب إلا لمتلقٍ سواء أكان حقيقة أم خيالاً - يؤدي دوره أيضا في بيان المعنى لأن النص لا يتحقق وجوده إلا من خلال القارئ، فهو الذي يميز طبيعة المتكلم وطبيعة النص والوسائل المستعلمة في الخطاب وسياق التأليف (13).
          وقد حدد هايمز الخصائص الضرورية في العملية التواصلية بـ (14): (المرسل، المتلقي، الحضور، الموضوع، المقام، القناة، النظام، شكل الرسالة، المفتاح، الغرض)
    وأضاف بأنه ((ليست كلها – أي هذه الخصائص- ضرورية في جميع الأحداث التواصلية)) (15) إذ قد لا تؤدي بعضاً من هذه الخصائص أي دور في عملية التواصل هذه.



أنماط الشخصية(2)

أنماط الشخصية(2)

أ- المنفتح على العالم  (extroverted)
ب- المنطوي  إلى ذاته (introverted ) 
·       يكون أكثر حيوية  مع الناس، وإذا جلس وحيداً يشعر بالاكتئاب  والضيق.
·       يحب أن يكون في مركز وبؤرة اهتمام الآخرين.
·         يفكر بصوت عال ومن السهل معرفة أفكاره.
·         حلو المعشر، سهل التعامل معه... يألف الناس ويألفونه.
·         يشـــــــارك الآخـــــــرين تفــــــاصيــــل حـيــاته الشخصية.
·         صادق جداً مع نفسه.

·         يبدأ الكلام دائماً... يتحدث أكثر مما يسمع ويتكلم  في أكثر من موضوع في وقت واحد.
·         يتفاعل مع الآخرين بكل نشاط وحماس... يتفاعل مع الحدث بسرعة قبل أن يفكر.
·         ليس عنده هدوء... مستوى الحيوية في ارتفاع وانخفاض دائم  .
·         يكون أكثر حيوية عندما يجلس مع نفسه... تفاعله مع الناس محدود.
·         يجلس في الطرف ويتجنب أن يكون تحت الأضواء.
·         لا يبادر بالكلام أبداً بل يرد على الكلام فقط.
·         يفكر بعمق داخل نفسه.

·         لا يشارك الآخرين تفاصيل حياته الشخصية... غامض وقليل الأصدقاء.
·         يستمع أكثر مما يتكلم... عميق الفكرة عميق التركيز.
·         له مستوى ثابت من الحيوية ويحتفظ بالحيوية لنفسه.

·         يتفاعل مع الحدث بعد أن يفكر بعمق... لا يستعجل ويتأنى.
·          يتحدث عن الأمور بعمق... ويركز في قضية واحدة.


أ-   الحسي   sensor
ب-   الحدسي   intuitive

·         يثق في الحقـــــائق المؤكـــــدة ولا يثق في الخيال.


·         واقعي، موضوعي ومنطقي... يفضل العملي المفيد من الحقائق.

·         يتعلم ويتقن المهارات التي يحتاجها في حياته العملية

·         محدد، واضح الكلام ملتزم بكلمته، يشرح بالتفصيل... دقيق في وصفه

·         منظم منهجي، مرتب ولديه القدرة على التكيف مع الواقع

·         يعيش اللحظة الحالية

·         يثق بالإلهام والاستنتاج والاستنباط، ينظر للصورة العامة... دون الدخول في التفاصيل.

·         يفضل الجديد فقط لأنه جديد... ويثير إبداعه واهتمامه.

·         مبدع يحب الخيال والابتكار... يبحث في المعاني والارتباط  بين الأمور

·         ينتقل من نقطة  إلى أخرى... ويربط بينها ( الكليات )

·         يستخدم القياس والرموز... والتشبيه والمجاز

·         يعيش في المستقبل أكثر من الحاضر

·         يتكلم في أكثر من موضوع في وقت واحد
  

أ- المفكر أو العقلاني   thinker
ب- العاطفي أو المشاعري  feeler

·           ظهره مستوى للخلف ( يسمع ويحلل ما يسمعه ) محايد المشاعر، عقلاني ومنطقي


·           عادل ومنصف... ناقد يرى الخطأ والخلل دائما ولا يعجبه أي شيء

·           يقول الحق ولو على نفسه... صادق جداً  وليس لديه أي نوع من الدبلوماسية

·           يراه الآخرون بلا قلب وهذا غير صحيح... فهو يرى المشاعر مهمة فقط إذا كانت منطقية

·           متحمس ولديه طاقة كبيرة للعمل

·           يفضل أن يكون المرء صادقاً على أن يكون بارعاً

·            ينحني للأمام كأنه يقول أنا أحتويك في قلبي... يحب أن يسعد الآخرين ويشكرهم ويثنى عليهم

·            دبلوماسي ومناور ولا يتضايق منه أحد... لين ويقدر مشاعر الآخرين

·            عاطفي مرهف الحس صاحب أخلاق عالية... يحب أن يشكره الناس ويمدحونه

·            المشاعر عنده مهمة سواء كانت منطقية أم لا... الانسجام والجمال هو الهدف الأسمى لديه

·            يتحمس إذا نال رضا الناس من حوله

·            يفضل أن يكون المرء بارعاً على أن يكون  صادقاً

من أشرطة أبحاث ( من أسرار النفس البشرية ) للدكتور / موسى الجويسر

































أنماط الشخصية

أنماط الشخصية[1]

هناك ستة عشر تقسيماً يمكن من خلالها احتواء كل الاحتمالات الممكنة لأنواع الشخصيات التي قد يكون عليها كل منا. وعلى وقع كل احتمال يمكن أن تتمثل لنا صفات الشخصية وطبائعها ومواطن القوة والضعف فيها... ومن شأن كل هذه البيانات أن ترشدنا لأنسب التوجهات التي يجدر بنا أن ننظر بها لكل نوع من تلك الشخصيات
الصفات الثمانية للإنسان
1.     
منفتح على العالم
extroverted
2.     
منطوي على ذاته
introverted
3.     
حسي
sensor
4.     
حدسي
intuitive
5.     
عقلاني........ مفكر
thinker
6.     
عاطفي... مشاعري
feeler
7.     
حكم
judger
8.     
مدرك بحواسه
perceiver
مصطلحات أنماط وسمات الشخصية
1-   منفتح حدسي مشاعري حكم (  أخصائي العلاقات العامة   )                            ( ENFJ   )
2-   منفتح حدسي .مشاعري .. مدرك بحواسه ...........(    الملهم    )                            (  ENFP)
3-   منفتح ..حدسي .. مفكر .. حكم (    قائد ملهم    )                                                  ( ENTJ   )
4-   منفتح .. حدسي .. مفكر .. مدرك بحواسه .............. (  المبدع   )                        ( ENTP  )
5-   المنفتح  الحسي  الواقعي المشاعرى الحكم (  مقدم العناية للآخرين   )              (   ESFJ)
6-   المنفتح ..الحسي ..المشاعرى ..المدرك بحواسه (   المنجز للعمل   )                         (   ESFP)
7-   المنفتح.. الحسي.. المفكر.. الحكم (  الحارس  )                                                           ( ESTJ )
8-   المنفتح .. الحسي .. المفكر .. المدرك بحواسه  (   الفاعل  )                                       ( ESTP  )
9-   المنطوي .. الحدسي .. المشاعرى ..الحكم (   الحامي   )                                           ( INSJ    )
10-                      المنطوي ..الحدسي .. المشاعرى .. المدرك بحواسه  (   المثالي   )                                (INFP )
11-                      المنطوي .. الحدسي .. المفكر .. الحكم (  العالم  )                                                       ( INTJ  )
12-                      المنطوي .. الحدسي .. المفكر .. المدرك بحواسه  (   المفكر  )                                     ( INTP  )
13-                      المنطوي .. الحسي .. المشاعرى .. الحكم (   الحاضن .. المربى   )                                 ( ISFJ  )
14-                      المنطوي.. الحسي .. المشاعرى .. المدرك بحواسه  (   الفنان   )                               (   ISFP )
15-                      المنطوي .. الحسي .. المفكر .. الحكم. (   المؤدى للواجب   )                                        (  ISTJ  )
16-                      المنطوي الحسي المفكر المدرك بحواسه  (   صاحب المهارات اليدوية   )               (  ISTP   )



[1] ) من أشرطة ( من أسرار النفس البشرية ) للدكتور / موسى الجويسر

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More